كرمت ديوانية آل رفيق الثقافية، رواد التعليم في المدينة المنورة، بحضور مستشار أمير منطقة المدينة المنورة والأمين العام لمجلس المنطقة المهندس مساعد بن يحيى السليم وعدد من الوجهاء والأعيان والمسؤولين.
وتخللت الأمسية كلمة لرئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق الثقافية الدكتور محمود أحمد رفيق، أوضح فيها نهج الديوانية في ما يتعلق بالتكريم وكيف أن الديوانية تقيم سنويا حفلا لتكريم أبناء المدينة المنورة الذين خدموا هذا الوطن، الأحياء منهم ومن مات.
بعد ذلك بدأ تكريم رواد التعليم من خلال فيلم يحكي قصة كل واحد منهم بتقديم نبذة مختصرة عن سيرته وما قدمه من عطاء يستحق الفخر والاعتزاز وتسلم كل مكرم تكريمه من قبل المهندس مساعد يحيى السليم، بعد ذلك تم تدشين كتاب «بقيع الغرقد من فضائل المدينة» للدكتور تنيضب الفايدي الذي تمت طباعته من قبل الديوانية. كما تم تدشين رواية «خلف الظل» للروائية غيداء حامد رفيق.
واقترح محمد صالح عسيلان في كلمته على رئيس مجلس إدارة الديوانية، تخصيص وقف لهذه الديوانية لضمان استمراريتها.
وقبل الختام كرمت جمعية «إعلاميون» رئيس مجلس إدارة ديوانية آل الرفيق محمود أحمد رفيق.
واختتم اللقاء بكلمة مقتضبة للدكتور بهجت محمود جنيد باسم المكرمين، شكر فيها الديوانية على هذا الاحتفاء الذي يؤكد الوفاء.
وتخللت الأمسية كلمة لرئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق الثقافية الدكتور محمود أحمد رفيق، أوضح فيها نهج الديوانية في ما يتعلق بالتكريم وكيف أن الديوانية تقيم سنويا حفلا لتكريم أبناء المدينة المنورة الذين خدموا هذا الوطن، الأحياء منهم ومن مات.
بعد ذلك بدأ تكريم رواد التعليم من خلال فيلم يحكي قصة كل واحد منهم بتقديم نبذة مختصرة عن سيرته وما قدمه من عطاء يستحق الفخر والاعتزاز وتسلم كل مكرم تكريمه من قبل المهندس مساعد يحيى السليم، بعد ذلك تم تدشين كتاب «بقيع الغرقد من فضائل المدينة» للدكتور تنيضب الفايدي الذي تمت طباعته من قبل الديوانية. كما تم تدشين رواية «خلف الظل» للروائية غيداء حامد رفيق.
واقترح محمد صالح عسيلان في كلمته على رئيس مجلس إدارة الديوانية، تخصيص وقف لهذه الديوانية لضمان استمراريتها.
وقبل الختام كرمت جمعية «إعلاميون» رئيس مجلس إدارة ديوانية آل الرفيق محمود أحمد رفيق.
واختتم اللقاء بكلمة مقتضبة للدكتور بهجت محمود جنيد باسم المكرمين، شكر فيها الديوانية على هذا الاحتفاء الذي يؤكد الوفاء.